GÜNLÜK VİRD (ARAPÇA)
اَلْأَوْرَادُ الْيَوْمِيَّةُ
نِيَةُ اْلأَوْرَادِ الْيَوْمِيَّةِ: يَنْوِي بِأَنْ يَقُولَ:
“يَا رَبِّ! نَوَيْتُ أَدَاءَ أَوْرَادِي الْيَوْمِيَّةِ“
وَبَعْدَمَا يَقْرَأُ سُورَةَ الْإِخْلَاصِ ثَلَاثًا وَالْفَاتِحَةِ مَرَةً يَفْعَلُ الإِهْدَاءِ مِثْلَ التَّالِي:
يَا رَبِّ! أَهْدَيْتُ ثَوَابَ مَا قَرَأْتُهُ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَإِلَى أَرْوَاحِ جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ الْمُرْسَلِينَ قَبْلَهُ وَإلى أَرْوَاحِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ سَيِّدِنَا أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيق وَعُمَرَ الْفَارُوقِ وَعُثْمَانَ ذِي النُّورَيْنِ وُعَلِيٍّ الْمُرْتَضَى رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ جَمِيعًا وَالْعَشَرَةِ الْمُبَشَّرِينَ بِالْجَنَّةِ وَأَوْلَادِ رَسُولِ اللهِ وَأَزْوَاجِ النَّبِيِّ ﷺ وَالْإِمَامِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَالشُّهَدَاءِ الْإِثْنَيْنِ وَالسَّبْعِينَ وَشُهَدَاءِ كَرْبَلَاءَ وَجَمِيعِ الشُّهَدَاءِ وَجَمِيعِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَإِمَامِنَا الْإِمامِ الْأَعْظَمِ أَبِي حَنِيفَةَ وَالشَّافِعِي وَمَالِكٍ وَأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَحِمَهُمُ اللهُ أَجْمَعِينَ وَجَمِيعِ أَئِمَّةِ الْمَذَاهِبِ الْمَرْضِيَّةِ.
اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ وَاصِلًا إِلَيْهِمْ وَاجْعَلْ كُلًّا مِنْهُمْ صَاحِبَ نَصِيبٍ وَحَظٍّ مِنْهُ يَا رَبِّ!
ثُمَّ يَقْرَأُ -مَرَّةً ثَانِيَةً- سُورَةَ الْإِخْلَاصِ ثَلَاثًا وَالْفَاتِحَةِ مَرَّةً وَيَسْتَمِرُّ بِالْإِهْدَاءِ مِثْلَ التَّالِي:
يَا رَبِّ! أَهْدَيْتُ ثَوَابَ مَا قَرَأْتُهُ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا وَپِيرِنَا اَلسَّيِّدْ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِي وَالسَّيِّدْ أَحْمَدَ الرِّفَاعِي وَالسَّيِّدْ أَحْمَدَ الْبَدْوِي وَالسَّيِّدْ إِبْرَاهِيمَ الدَّسُوقِي وَالشَّيْخْ أَبِي الْحَسَنْ الشَّاذَلِي وَشَاهِ نَقْشَبَنْدِ مُحَمَّدٍ بَهَاءِ الدِّينِ وَالشَاه مَوْلَانَا جَلَالِ الدِّينِ الرُّومِي وَالشَاه الْحَاجِّ بَكْدَاشٍ الْوَلِيِّ وَالشَّاه الْحَاجِّ بَايْرَام الْوَلِيِّ وَمُحَمَّدٍ مُحْيِي الدِّين أُفْتَادَه وَأُوَيْسٍ الْقَرَنِي وَمُحْيِي الدِّينِ ابْنِ عَرَبِي وَنِيَازِيِّ الْمِصْرِي اَلْمَلَاطِي قَدَّسَ اللهُ أَسْرَارَهُمْ أَجْمَعِينَ وَإِلَى أَرْوَاحِ جَمِيعِ سَادَاتِنَا الْأَوْلِيَاءِ.
اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ وَاصِلًا إِلَيْهِمْ وَاجْعَلْ كُلًّا مِنْهُمْ صَاحِبَ نَصِيبٍ وَحَظٍّ مِنْهُ يَا رَبِّ!
ثُمَّ يَقْرَأُ -مَرَّةً ثَالِثَةً- سُورَةَ الْإِخْلَاصِ ثَلَاثًا وَالْفَاتِحَةِ مَرَّةً وَيَسْتَمِرُّ بِالْإِهْدَاءِ مِثْلَ التَّالِي:
يَا رَبِّ! أَهْدَيْتُ ثَوَابَ مَا قَرَأْتُهُ إِلَى رُوحِ جَمِيعِ الْمُرْشِدِينَ الْكَامِلِينَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالدَّرَاوِيشِ (السَّالِكِينَ) وَالْمُؤْمِنِينَ أَجْمَعِينَ. وَإِلَى رُوحَانِيَّةِ أُسْتَاذِنَا الْحَاجِّ مُصْطَفَى أُوزْبَاغْ اَلْبَايِنْدِيرِي أَفَنْدِي قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَزِيز وَإِلَى جَمِيعِ الْمُرْشِدِينَ الْكَامِلِينَ الْأَحْيَاءِ وَالْأَوْلِيَاءِ الْأَحْيَاءِ وَإِخْوَانِنَا الدَّرَاوِيشِ الْأَحْيَاءِ وَجَمِيعِ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ ﷺ وَإِلَى أَرْوَاحِ أَقَارِبِنَا وَالْمُنْتَسِبِينَ لِلطُّرُقِ العَلِيَّةِ مِمَّنْ اِرْتَحَلَ إِلَى دَارِ الْبَقَاءِ.
اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ وَاصِلًا إِلَيْهِمْ وَاجْعَلْ كُلًّا مِنْهُمْ صَاحِبَ نَصِيبٍ وَحَظٍّ مِنْهُ يَا رَبِّ!
وَيُؤَدِّي بَعْدَهَا الْأَذْكَارَ التَّالِيَةَ:
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ (مِائَةَ مَرَّةٍ)☚
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (مِائَةَ مَرَّةٍ)☚
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ (أَلْفَ مَرَّةٍ وَمَرَّةً) هَذَا أَقَلُّهُ، وَيُمْكِنُ اِسْتِزَادَتُهُ إِلَى سَبْعِينَ أَلْفِ مَرَّةٍ☚
وَيَقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنَ مَا شَاءَ وَمِنَ الدُّعَاءِ مَا شَاءَ.
(يُؤَدِّي الْأَوْرَادَ الْمَذْكُورَةَ كُلَّ يَوْمٍ مَرَّةً عَلَى الْأَقَلِّ، فَإِنْ شَاءَ الزِّيَادَةَ عَلَيْهَا فَلَهُ أَنْ يُؤَدِّيَهَا صَبَاحًا وَمَسَاءً فَإِنْ شَاءَ الزِّيَادَةَ عَلَيْهَا كَذَلِكَ فَلَهُ مَا شَاءَ، وَالْأَفْضَلُ مِنَ الذِّكْرِ مَا دَامَ وَإِنْ قَلَّ)
يَقُولُ بَعْدَ كُلٍّ مِنْ صَلَاتَيِ الصُّبْحِ وَالْمَغْرِبِ “اَللَّهُمَّ أَجِرْنِي مِنَ النَّارِ” سَبْعَ مَرَاتٍ، وَ “حَسْبُنَا للهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ” سَبْعَ مَرَّاتٍ كَذَلِكَ، وَذَلِكَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَشْتَغِلَ بِكَلَامٍ مُتَعَلَّقٍ بِأُمُورِ الدُّنْيَا بَيْنَ صَلَاتِهِ وَبَيْنَ هَذِهِ الْأَذْكَارِ
بَعْدَ كُلِّ صَلَاةٍ يُؤَدِّي تَسْبِيحَاتِ الصَّلَاةِ الْمَشْهُورَةَ الْمَعْهُودَةَ:
– “سُبْحَانَ اللهِ “٣٣ مَرَّةً
– “اَلْحَمْدُ للهِ “٣٣ مَرَّةً
– “اللهُ أَكْبَرُ “٣٣ مَرَّةً
– “لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ “مَرَّةً وَاحِدَةً
–“لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ “ثَلَاثَ مِائَةِ مَرَّةٍ
(هَذَا أَقَلُّهُ، وَيُمْكِنُ اِسْتِزَادَتُهُ إِلَى …٥ مَرَّةٍ)
وَيَدْعُو بِمَا شَاءَ.